الخوف أن يكون ردّ الفعل الأميركي على استجابة الصين لدعوات الاضطلاع بنصيبها من المسؤولية العالمية، مقدّمةً لمزيد من اللاإستقرار في العالم. القلق والتوجّس الأميركيان عنوانان لمزيد من التوتّر في العلاقة الثنائية، وربّما مقدّمة لما هو أخطر من ذلك.
التفاصيل في مقال الزميل نديم قطيش: إضغط هنا