اقتضى أسلوب المناورة وفق معلومات أوساط عربية، أن يقترح بشار الأسد عبر بعض الوسطاء أن يلعب دوراً في التهدئة في اليمن ويبذل جهوداً لتقريب وجهات النظر بين الرياض وبين الحوثيين.
أفادت مصادر هذه المعلومات “أساس ميديا” بأنّ الرياض رفضت عرضاً كهذا لأنّها لا تريد تدخّلاً سوريّاً في هذا الملف، تفادياً لاستخدام الأسد الحوثيين ورقة في التفاوض معها.
التفاصيل في مقال الزميل وليد شقير: اضغط هنا