بات السؤال المطروح هو: “كيف سيتأقلم “حزب الله” مع الاتفاق السعودي – الإيراني؟”. من دون إغفال أنّ السؤال عينه مطروح على الفرقاء اللبنانيين كافّة حيال التطوّر الجوهري الذي بدأ مساره في 10 آذار من بكين. وينعكس ذلك في الآتي:
– قول الأمين العام للحزب إنّ الاتفاق “ممكن أن يفتح آفاقاً في المنطقة ومن جملتها في لبنان”.
– وقول نائبه الشيخ نعيم قاسم إنّ الاتفاق “بارقة أمل لتعاون دول المنطقة وأمنها وتطوير اقتصادها وتعزيز استقلالها وخياراتها الحرّة”.
لذا يحتاج الأمر إلى مقاربات جديدة مغايرة لمرحلة الصراع التي انخرط فيها حزب الله بالنيابة عن طهران.
التفاصيل في مقال الزميل وليد شقير: إضغط هنا