حزب الله صانع السياسة في لبنان ولاغيها في الوقت عينه. فهو يُفرغ السياسة من أيّ معنى وإجراء في لبنان، إذا حاولت معالجة العطب الذي يمثّله الحزب عينه في تنقّله بين منطق الدولة ومنطق البيئة، وجعله هذا التنقّل أداة ضدّ خصومه، وتحويله إلى ضرورة وجودية: هكذا يخطط لفرض فرنجية وهكذا يرد جنبلاط وباسيل.
المزيد من التفاصيل في مقال الزميل إيلي القصيفي: إضغط هنا