كشفت التحقيقات أنه تمّ استدراج الشيخ أحمد الرفاعي باستخدام امرأة حيث قامت بالاتصال به طلباً لمساعدة اجتماعية ملّحة وطارئة محدّدة له الشارع الخلفي لمبنى الجامعة العربية على أوتوستراد الميناء كمكان للقائه كي يسلّمها المساعدة المطلوبة، وعندما حضر كان علي وعبد الكريم الرفاعي وشخص ثالث بانتظاره، انهالوا عليه بالضرب وقاموا بتكبيله ونقله بسيارته إلى رأسمسقا في الكورة حيث أطلقوا عليه النار ففارق الحياة ليضعوا بعد ذلك سيارته بالقرب من مستشفى “الهيكيلية” ناقلين الجثة الى منطقة “القيطع الميتة” في قضاء عكار بمساعدة آخرين.
المزيد من التفاصيل: إضغط هنا