الثابت أنّ “التكفير” في الغبيري سابق على محيط دارة محسن سليم، وابنه المقتول غيلةً، لقمان، صاحب “دار الجديد”. وللصدفة فإنّ كتاب لمياء المبيّض الذي يستعرض كيف كفّر الإمام عبد الحسين شرف الدين النائب عبد الله الحاج في العام 1921، ونزل من صور إلى مسجد الغبيري ليخطب ويصفه بأنّه “علماني” و”منحرف”. ونشرت الكتاب “دار الجديد”، التي لا تزال إلى اليوم في الغبيري، وتدفع ثمن “التكفير”، المنبعث من المساجد.
المزيد من التفاصيل على هذا الرابط بقلم الزميل محمد أبي سمرا: إضغط هنا