التكفير في مساجد الغبيري… منذ 1921

مدة القراءة 1 د

الثابت أنّ “التكفير” في الغبيري سابق على محيط دارة محسن سليم، وابنه المقتول غيلةً، لقمان، صاحب “دار الجديد”. وللصدفة فإنّ كتاب لمياء المبيّض الذي يستعرض كيف كفّر الإمام عبد الحسين شرف الدين النائب عبد الله الحاج في العام 1921، ونزل من صور إلى مسجد الغبيري ليخطب ويصفه بأنّه “علماني” و”منحرف”. ونشرت الكتاب “دار الجديد”، التي لا تزال إلى اليوم في الغبيري، وتدفع ثمن “التكفير”، المنبعث من المساجد. 

 

المزيد من التفاصيل على هذا الرابط بقلم الزميل محمد أبي سمرا: إضغط هنا

مواضيع ذات صلة

الحزب يتنازعه توجّهان

لا يبدو أنّ الحزب حزم أمره في ردّ الفعل. بل ربّما تتنازعه توجّهات عدّة بين حدّين، أقصاهما إعلان القطيعة والمواجهة مع العهد، وأدناهما التعاطي بواقعية…

هل كانت هناك صفقة فعلاً؟

بدا الرئيس ميقاتي مطمئنّاً وفي اعتقاده أنّ السطوة الحزبية وإن تأثّرت بالحرب فما تزال قائمة. إنّما الذي يبدو أنّ المطمئنّين كانوا ميقاتي و”الحزب” وحسب. وعندما…

فرصة باسيل لردّ “الطّعنة”

الأرجح أنّ جبران باسيل وجد في التسمية فرصة لردّ ما يعتبره طعنة من جانب الثنائي في انتخاب جوزف عون رئيساً للجمهورية. خصوصاً أنّه قرّر الانحناء…

نوّاف سلام.. قاضٍ لبلاد بلا عدالة

يعرف اللبنانيون أنّ ما ينقصهم ليس فقط شخصيّات غير متورّطة في الفساد والدم. يحتاجون إلى شخصيّات لا تمسك بأعناقها الطبقة السياسية التقليدية. وإلى رجال وسيّدات…