في الشرق الأوسط، صار هناك محوران: “محور الشرّ” الإيراني، ومحور “السلام الإبراهيمي”. فيما واشنطن متفرّجة بسطحيّة، أو متذاكية بوهم الإفادة من عروض المحورين لها، أو عاجزة بفعل سباتها منذ عقدين على مجد أنْ مات كارل ماركس، عاش آدام سميث، للأبد…
التفاصيل في مقال الزميل جان عزيز: إضغط هنا