يُثبث السعوديون قدرة على العمل السياسي بإظهار جديد ومتقن لفنّ يحتاج إلى عناية وصبر أكبر من حياكة السجّاد التي وُسم بها الإيرانيون. فالسعوديون لديهم فنّ كان مغموراً يقتضي صبراً كبيراً. وهو فنّ صناعة “السدو” وهو نسج أفقي لوبر الجمال أو المواشي. والهدف منه الوقاية من حرارة الصحراء في الشمس، وصقيعها في الليل.
ومن أسرار اجتماع باريس، اكتشاف المعنيين أن صناعة “السدو” السعودية كان لها انعكاسات على لبنان أكثر من حياكة السجاد الإيراني!
المزيد من التفاصيل في مقال الزميل خالد البواب: إضغط هنا