تعرّفت قبل عقدٍ ونيّف على شخصيّةٍ لبنانية أخرى لا تقلُّ نزاهةً وإحساساً بالمسؤولية، وهي شخصيّة الفقيه الدستوري أنطوان مسرّة. مسرّة لا يعتقد أنّ هناك شرّاً تافهاً ولا شرّاً بالمصادفة. ويعتقد أنّ العدوى المارونية أصابت شيعة الحزب، وصارت وباءً لبنانيّاً عامّاً…
التفاصيل في مقال الزميل الدكتور رضوان السيد: إضغط هنا