تفيد معلومات “أساس” أنّ “الاجتماع الثلاثي في مكتب الرئيس نجيب ميقاتي بعد الاجتماع المالي – الأمني، أنهى قطيعة استمرت أشهراً بين وزير الدفاع وقائد الجيش، سبقتها مناوشات وصراخ وكلام عالي السقف وتفنيد لأخطاء الطرفين من دون التوصّل إلى حلّ نقاط الخلاف بشكل كامل”.
أوساط السراي تحدّثت عن “كسرٍ للجليد” وأنّ “لقاءات ثنائية بين الوزير والقائد ستعقد لتذليل سوء التفاهم ونقاط التباعد مع سعي لحسم مسألة تراخيص السلاح وحصرها بمرجعية واحدة هي وزارة الدفاع”.
التفاصيل في مقال الزميلة ملاك عقيل: إضغط هنا