باريس ترمّم مبادرتها… المضروبة

مدة القراءة 1 د

قبل حصول الاتّفاق السعودي الإيراني كان الفريقان يحتاجان إلى وسيط، وكان هذا الوسيط هو الفرنسي الذي اعتاد لعب دور المحاوِر في المنطقة.

تربط مصادر دبلوماسية بين هذا الدور ورغبة الفرنسي بإحداث خرق في مكان ما قبل انتهاء دوره مع عودة الحوار المباشر بين البلدين. وربّما كانت الساحة اللبنانية من أكثر الساحات إمكانية لحصول الاختراق انطلاقاً من حوار فرنسي مع المكوّنات اللبنانية وانطباعه بأنّه كان بإمكانه إحداث خرق عبر مرشّح الثنائي سليمان فرنجية.

المزيد من التفاصيل في مقال الزميلة جوزفين ديب: إضغط هنا

 

مواضيع ذات صلة

ما يجمع ترامب ونتنياهو

بين نتنياهو وترامب قواسم مشتركة كثيرة: الأفكار الانعزالية القومية. كره الأجانب. الإعجاب بالأثرياء. احتقار المؤسّسات والقواعد والقوانين. الضوابط لغيرهما وليست لهما. يريدان سلطة بلا كوابح…

نتنياهو: رئيس وزراء يهود العالم!

بنيامين نتنياهو، وكعادته، الكذب حاضر عنده. ندّد بـ “هجوم محضّر معادٍ للساميّة”! واتّصل بنظيره الهولنديّ مطالباً إيّاه بـ “تشديد الحماية لليهود الهولنديين”!!! فهو يتصرّف وكأنّه…

الأنظار على لقاء باريس

بعد أمستردام الأنظار موجّهة إلى باريس التي تستضيف المباراة بين الفريق الإسرائيليّ و”باريس سان جرمان” في إطار دوري أبطال أوروبا للأندية. وفرنسا تضمّ أكبر جالية…

كيف منع الحزب “تسليح” الجيش؟

يعلم القاصي والداني أنّ النقيض لا يمكن أن يوافق على نقيضه. كما يعلم اللبنانيون أنّ الجيش اللبناني “القادر” سيسحب الحجّة والبساط من تحت الحزب المسلّح…