قبل حصول الاتّفاق السعودي الإيراني كان الفريقان يحتاجان إلى وسيط، وكان هذا الوسيط هو الفرنسي الذي اعتاد لعب دور المحاوِر في المنطقة.
تربط مصادر دبلوماسية بين هذا الدور ورغبة الفرنسي بإحداث خرق في مكان ما قبل انتهاء دوره مع عودة الحوار المباشر بين البلدين. وربّما كانت الساحة اللبنانية من أكثر الساحات إمكانية لحصول الاختراق انطلاقاً من حوار فرنسي مع المكوّنات اللبنانية وانطباعه بأنّه كان بإمكانه إحداث خرق عبر مرشّح الثنائي سليمان فرنجية.
المزيد من التفاصيل في مقال الزميلة جوزفين ديب: إضغط هنا