جوع اللبنانيين آخر اهتمامات الحزب

مدة القراءة 1 د

لا يقيم “حزب الله” وزناً لتبعات الصراع السياسي على الاقتصاد في لبنان، ولا يجد نفسه مجبراً على عقد تسوية تسمح بترميم بعضٍ ممّا يمكن ترميمه من متطلّبات الحدّ الأدنى لعيش اللبنانيين. الميليشيا ثريّة، حتى آخر “محمّد بزّي” عندها، ومقتدرة على مراوغة الانهيار الاقتصادي في البلد الذي تقيم فيه وتتّخذه غرفة عمليات لا أكثر ولا أقلّ.

 

المزيد من التفاصيل في مقال الزميل نديم قطيش: إضغط هنا

مواضيع ذات صلة

ما يجمع ترامب ونتنياهو

بين نتنياهو وترامب قواسم مشتركة كثيرة: الأفكار الانعزالية القومية. كره الأجانب. الإعجاب بالأثرياء. احتقار المؤسّسات والقواعد والقوانين. الضوابط لغيرهما وليست لهما. يريدان سلطة بلا كوابح…

نتنياهو: رئيس وزراء يهود العالم!

بنيامين نتنياهو، وكعادته، الكذب حاضر عنده. ندّد بـ “هجوم محضّر معادٍ للساميّة”! واتّصل بنظيره الهولنديّ مطالباً إيّاه بـ “تشديد الحماية لليهود الهولنديين”!!! فهو يتصرّف وكأنّه…

الأنظار على لقاء باريس

بعد أمستردام الأنظار موجّهة إلى باريس التي تستضيف المباراة بين الفريق الإسرائيليّ و”باريس سان جرمان” في إطار دوري أبطال أوروبا للأندية. وفرنسا تضمّ أكبر جالية…

كيف منع الحزب “تسليح” الجيش؟

يعلم القاصي والداني أنّ النقيض لا يمكن أن يوافق على نقيضه. كما يعلم اللبنانيون أنّ الجيش اللبناني “القادر” سيسحب الحجّة والبساط من تحت الحزب المسلّح…