لا يقيم “حزب الله” وزناً لتبعات الصراع السياسي على الاقتصاد في لبنان، ولا يجد نفسه مجبراً على عقد تسوية تسمح بترميم بعضٍ ممّا يمكن ترميمه من متطلّبات الحدّ الأدنى لعيش اللبنانيين. الميليشيا ثريّة، حتى آخر “محمّد بزّي” عندها، ومقتدرة على مراوغة الانهيار الاقتصادي في البلد الذي تقيم فيه وتتّخذه غرفة عمليات لا أكثر ولا أقلّ.
المزيد من التفاصيل في مقال الزميل نديم قطيش: إضغط هنا