أضحت السياسة الخارجية الفرنسية مقرونة بالأمور التجارية. فقد تحوّل لبنان بالنسبة لفرنسا إلى جغرافيا ومنطقة نفوذ تجارية لاستثمارات شركاتها التجارية الكبرى. وإنّ تغيير فرنسا لسياستها ورؤيتها، وحتى علاقاتها، في سبيل الصفقات والكسب والعقود التريليونية الكبيرة، هو أصل التباين الفرنسي مع المملكة العربية السعودية.
التفاصيل في مقال الزميل الدكتور محيي الدين الشحيمي: اضغط هنا