رصد النائب جبران باسيل حركة “التفافيّة” يقوم بها عدد محدود من الموظفين المسيحيين الكبار. تروي أوساط مطّلعة في هذا السياق أنّ “أحد الأشخاص الذي كان يشكّل اليد اليمنى لرئيس الجمهورية والقريب من باسيل لجأ إلى رئيس تيار المردة ونجله طوني فرنجية لحلّ أزمة يمرّ بها. وهو معطى بالسياسة يعني الكثير”.
المزيد من التفاصيل في مقال الزميلة ملاك عقيل: إضغط هنا