بدا رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي، في مقابلته التلفزيونية الأخيرة، واثقاً من أنّ خطّته لاستعادة الودائع، تحظى بدعم خارجي كافٍ من صندوق النقد الدولي وفرنسا، وربّما من واشنطن. وبالتالي فإنّها كاملة الصلاحية للاستخدام حين ينضج التفاهم الإقليمي والدولي حول “التركيبة” الجديدة، من رئاسة الجمهورية إلى رئاسة مجلس الوزراء.
فعلى ماذا يراهن ميقاتي؟
المزيد من التفاصيل في مقال الزميل عبادة اللدن: إضغط هنا