يظلّ لبنان آخر مكان يمكن أن تقدّم فيه “الجمهوريّة الإسلاميّة” تنازلات. يعود ذلك بشكل خاص إلى أنّ لبنان هو المكان الذي حقّقت فيه “الثورة الإسلاميّة” أكبر نجاحاتها. استطاعت إيران في نهاية المطاف تغيير طبيعة المجتمع الشيعي في لبنان. تسيطر على 27 نائباً شيعياً من أصل 27 في مجلس النواب. لا وجود لنائب واحد خارج سيطرتها كان يستطيع، على سبيل المثال، الترشّح لموقع رئيس مجلس النواب.
التفاصيل في مقال الزميل خيرالله خيرالله: إضغط هنا