يريد حزب الله أن نقتنع بأنّ سلاحه هو كنزنا، الذي يدافع عنّا، والذي به نفاوض الغرب وأميركا…
أما الذين يقفون في الجهة المقابلة يجهدون لإفهامه أنّ السلاح، الذي كان “يقاوم” إسرائيل، كان يجب أن يعود إلى حضن الدولة بعد انتهاء صلاحيّة شرعيّته الوطنية في عام 2000، وأنّ المشروع الذي حمله هذا السلاح، منذ محاولة اغتيال مروان حمادة (2004) واغتيال رفيق الحريري (2005)، مرّ بمحطّات كان السلاح خلالها في موقع الهجوم وليس الدفاع… على ما تقول حكاية “الكنز”!
المزيد من التفاصيل في مقال الزميل محمد بركات: إضغط هنا