لا يُستبعد أن يكون تفاهم فرنسا مع “حزب الله” في صلب حسابات تتعلّق بمصالح الشركات الفرنسية، خصوصاً “توتال” التي تستعدّ للتنقيب عن الغاز قبالة معقل نفوذ الحزب. وعلى هذا الأساس، تبقى الصفقة السياسية الحصان الذي يجرّ خلفه عربة الصفقات الاقتصادية. ولذلك لم يعبأ الفرنسيون بضعف البروفايل الاقتصادي لفرنجية…
التفاصيل في مقال الزميل عبادة اللدن: إضغط هنا