لا أمل يُرجى من التغييريين

مدة القراءة 1 د

لا أمل يُرتجى من نواب التغيير. توصيف التغييريين لم ينطبق على أصحابه نظراً إلى التباعد الذي يحكم العلاقات فيما بينهم. لا يلتقي نائبان منهم على رأي واحد في الموضوع الرئاسي. وقبل مدّة طرح أحدهم فكرة توحيد الموقف والتوافق على مرشّح واحد في جلسة الانتخاب المقبلة، لكنّ المحاولة باءت بالفشل…

 

التفاصيل في مقال الزميلة غوى حلال: إضغط هنا 

مواضيع ذات صلة

حقيقة الصّفقة الأميركيّة – الإيرانيّة

ربّما يصحّ وصف اتّفاق وقف إطلاق النار بأنّه، في المقام الأوّل، صفقة أميركية – إيرانية لإخراج سلاح “الحزب” من الصراع مع إسرائيل، مقابل السماح ببقاء…

اليوم التّالي للحزب

قد لا يكون “الحزب” نفسه جاهزاً للإجابة، لكنّ ثمّة ما هو واضح ومؤكّد في تصوّره لليوم التالي للحرب: 1- ليس “الحزب” مستعدّاً لتصوّر نفسه ودوره…

ما الذي ينتظر مجموعة العشرين؟

مع اختتام القمّة، أصبح من الواضح أنّ مجموعة العشرين تقف عند مفترق طرق. وتعتمد قدرتها على مواجهة التحدّيات العالمية على التغلّب على الانقسامات الأيديولوجية والجيوسياسية…

أسلوب نتنياهو: القوّة بدل التّفاوض

يجب فهم أسلوب إدارة الأزمة التي يتبعها نتنياهو: “يبدأ بالقوّة الغاشمة غير عابئ بأيّ قوانين أو قيم متخطّياً كلّ الخطوط الحمر، جاعلاً خصمه مضطرّاً إلى…