الأسد وروائح المذهبية في مساعدات الزلزال

مدة القراءة 1 د

ليس منذ الحرب الداخلية (2011) فقط، بل منذ أحداث حماه عام 1981، تفوح الروائح الكريهة للتمييز الطائفي والمظالم الطائفية في كلّ مأساة. وفيما يدعو النظام السوري برئاسة بشّار الأسد إلى عدم تسييس المساعدات بعد الزلزال الكبير، يردّ عليه الاتحاد الأوروبي بالطلب منه أن لا يسيِّس المساعدات، وأن يسمح بدخولها إلى المناطق التي لا تخضع لسيطرته.

 

المزيد من التفاصيل على هذا الرابط بقلم الزميل الدكتور رضوان السيد: إضغط هنا

مواضيع ذات صلة

الحزب يتنازعه توجّهان

لا يبدو أنّ الحزب حزم أمره في ردّ الفعل. بل ربّما تتنازعه توجّهات عدّة بين حدّين، أقصاهما إعلان القطيعة والمواجهة مع العهد، وأدناهما التعاطي بواقعية…

هل كانت هناك صفقة فعلاً؟

بدا الرئيس ميقاتي مطمئنّاً وفي اعتقاده أنّ السطوة الحزبية وإن تأثّرت بالحرب فما تزال قائمة. إنّما الذي يبدو أنّ المطمئنّين كانوا ميقاتي و”الحزب” وحسب. وعندما…

فرصة باسيل لردّ “الطّعنة”

الأرجح أنّ جبران باسيل وجد في التسمية فرصة لردّ ما يعتبره طعنة من جانب الثنائي في انتخاب جوزف عون رئيساً للجمهورية. خصوصاً أنّه قرّر الانحناء…

نوّاف سلام.. قاضٍ لبلاد بلا عدالة

يعرف اللبنانيون أنّ ما ينقصهم ليس فقط شخصيّات غير متورّطة في الفساد والدم. يحتاجون إلى شخصيّات لا تمسك بأعناقها الطبقة السياسية التقليدية. وإلى رجال وسيّدات…