الأسد وروائح المذهبية في مساعدات الزلزال

مدة القراءة 1 د

ليس منذ الحرب الداخلية (2011) فقط، بل منذ أحداث حماه عام 1981، تفوح الروائح الكريهة للتمييز الطائفي والمظالم الطائفية في كلّ مأساة. وفيما يدعو النظام السوري برئاسة بشّار الأسد إلى عدم تسييس المساعدات بعد الزلزال الكبير، يردّ عليه الاتحاد الأوروبي بالطلب منه أن لا يسيِّس المساعدات، وأن يسمح بدخولها إلى المناطق التي لا تخضع لسيطرته.

 

المزيد من التفاصيل على هذا الرابط بقلم الزميل الدكتور رضوان السيد: إضغط هنا

مواضيع ذات صلة

ما يجمع ترامب ونتنياهو

بين نتنياهو وترامب قواسم مشتركة كثيرة: الأفكار الانعزالية القومية. كره الأجانب. الإعجاب بالأثرياء. احتقار المؤسّسات والقواعد والقوانين. الضوابط لغيرهما وليست لهما. يريدان سلطة بلا كوابح…

نتنياهو: رئيس وزراء يهود العالم!

بنيامين نتنياهو، وكعادته، الكذب حاضر عنده. ندّد بـ “هجوم محضّر معادٍ للساميّة”! واتّصل بنظيره الهولنديّ مطالباً إيّاه بـ “تشديد الحماية لليهود الهولنديين”!!! فهو يتصرّف وكأنّه…

الأنظار على لقاء باريس

بعد أمستردام الأنظار موجّهة إلى باريس التي تستضيف المباراة بين الفريق الإسرائيليّ و”باريس سان جرمان” في إطار دوري أبطال أوروبا للأندية. وفرنسا تضمّ أكبر جالية…

كيف منع الحزب “تسليح” الجيش؟

يعلم القاصي والداني أنّ النقيض لا يمكن أن يوافق على نقيضه. كما يعلم اللبنانيون أنّ الجيش اللبناني “القادر” سيسحب الحجّة والبساط من تحت الحزب المسلّح…