لم تُكشف بعد أسرار اجتماع باريس الأخير كلّها.
منها أنّه لم يكن بالفعل لقاء خماسيّاً.
ومنها أنّه كان هناك فعلاً بحثٌ في مرشّحين وأسماء. وكان هناك حسم.
ومنها أنّ بنوداً أخرى طُرحت، وصولاً إلى المال والمصارف.
ومنها أخيراً الفرض على ميقاتي أن يُصدر توضيحاً لتصريحه بعد لقائه السفراء.
أسرار كثيرة لا بدّ من محاولة كشفها.