تحدّثت معلومات، لم ينفِها القصر الجمهوري، تفيد أنّ الرّئيس ميشال عون ومُستشاره سليم جريصاتي تناسيا الوضع اللبناني وسألا وزير الخارجيّة المصري: “ليش ما بدّكن تشوفو جبران؟”.
فالرئيس عون اليوم يخوض معركةَ النائب جبران باسيل بـ3 عناوين رئيسة: 2 منها داخليّان يرتبطان بعرقلة تشكيل الحكومة والتّدقيق الجنائي، وثالثهما خارجيّ يتعلّق بترسيم الحدود.
المزيد في مقالة للزميل ابراهيم ريحان
إقرأ أيضاً: حكاية تعديل المرسوم 6433: هكذا اخترعه عون.. ليرفض توقيعه