بحسب وزير الشؤون الخارجية والمغتربين فيليب تقلا عام 1950، وبعد رحلة دامت شهرين في البرازيل والأرجنتين حيث تعيش جالية لبنانية كبيرة، كان اللبنانيون في بلاد الاغتراب مستعدّين للمشاركة في مشاريع كبرى، وفي حركة الإنهاض الاقتصادي، لكن بشرط أن تكون المشاريع قد أُشبعت درساً، وبتصاميم محكمة، وباقتراحات خاضعة لدرس دقيق ومجرّد.
التفاصيل في مقالة للزميل هشام عليوان
إقرأ أيضاً: العهد القوي يضارب بالدولار: والبلد يعيش على أموال المغتربين…