المقالات

عماد الشدياق
من يتلاعب بسعر الدولار؟

من يتلاعب بسعر الدولار؟

 صباح كل يوم، يرفع جميل سماعة هاتف المؤسسة التي يملكها لبيع الزجاجيات والأدوات المنزلية ليتّصل بمحل الصيرفة في آخر الحي، ليعرف سعر صرف الدولار الأميركي….

عماد الشدياق

من يتلاعب بسعر الدولار؟

 صباح كل يوم، يرفع جميل سماعة هاتف المؤسسة التي يملكها لبيع الزجاجيات والأدوات المنزلية ليتّصل بمحل الصيرفة في آخر الحي، ليعرف سعر صرف الدولار الأميركي….

عماد الشدياق
الإعلام الأميركي يوظّف الثورة ضد إيران

الإعلام الأميركي يوظّف الثورة ضد إيران

  تضمّت الصحف الأميركية بأغلبها على مدى الأسابيع الماضية، مقالات تستعجل استثمار الثورتين اللبنانية والعراقية في صراع الإدارة الأميركية مع إيران، متخطية ظروف وتفاصيل ثورة…

عماد الشدياق

الإعلام الأميركي يوظّف الثورة ضد إيران

  تضمّت الصحف الأميركية بأغلبها على مدى الأسابيع الماضية، مقالات تستعجل استثمار الثورتين اللبنانية والعراقية في صراع الإدارة الأميركية مع إيران، متخطية ظروف وتفاصيل ثورة…

نديم قطيش
ماذا يخيف “الحزب” في “تكنوقراط” مستقلة؟

ماذا يخيف “الحزب” في “تكنوقراط” مستقلة؟

حين أعلن رئيس الحكومة سعد الحريري إستقالة حكومته، إجتهد حزب الله عبر خطاب ثانٍ لأمينه العام حسن نصرلله وعدد كبير من المعلقين في كافة الفضاءات…

نديم قطيش

ماذا يخيف “الحزب” في “تكنوقراط” مستقلة؟

حين أعلن رئيس الحكومة سعد الحريري إستقالة حكومته، إجتهد حزب الله عبر خطاب ثانٍ لأمينه العام حسن نصرلله وعدد كبير من المعلقين في كافة الفضاءات…

عماد الشدياق
إنها الثورة يا مولاي!

إنها الثورة يا مولاي!

تعيش الثورة في لبنان منذ انطلاقها في 17 تشرين الأول الفائت أزمة توصيف، أول من وقع ضحيتها وسائل الاعلام ورواد مواقع التواصل الاجتماعي الذين خاضوا…

عماد الشدياق

إنها الثورة يا مولاي!

تعيش الثورة في لبنان منذ انطلاقها في 17 تشرين الأول الفائت أزمة توصيف، أول من وقع ضحيتها وسائل الاعلام ورواد مواقع التواصل الاجتماعي الذين خاضوا…

محمد بركات
21 يوماً: من “سأجرفكم” إلى “Sorry Mama”

21 يوماً: من “سأجرفكم” إلى “Sorry Mama”

كان يا ما كان في قديم الزمان، رجلٌ ومملكةٌ وصولجان. كان يريد أن يجرف خصومه. أن يقلب الطاولة. أن يذهب إلى سوريا “لكي يعود الشعب…

محمد بركات

21 يوماً: من “سأجرفكم” إلى “Sorry Mama”

كان يا ما كان في قديم الزمان، رجلٌ ومملكةٌ وصولجان. كان يريد أن يجرف خصومه. أن يقلب الطاولة. أن يذهب إلى سوريا “لكي يعود الشعب…